بقلم / عبدالملك العجري
هناك مجموعةٌ من السياسيين اليمنيين لا بأسَ بها تحاوِلُ أن تنأى بنفسها عن الانحيازِ لطرف من أَطْرَاف الصراع.. (هذا الموقف يمكن تفهمه في حالة الحرب الأهلية،
لكن في حالة تعرض البلد لعدوان خارجي حتى وإن تلبس بمزعوم الشرعية، لكن الأحداث كشفت أن الشرعية آخر شيء يهم السعوديّة والإمَارَات ولم يعد بالإمكان التستر خلف غموض أَهْدَاف الدولتين)، لكن دعونا نفوّتها لهم ونصرف النظر عن هذا الاعتبار إلا أن السؤال يبقى:
اقراء المزيد